الجامعة الهاشمية تسعى لإنشاء برامج تأهيلية لتطوير قدرات الطلبة والعاملين فيها
تم نشره الخميس 19 أيّار / مايو 2011 04:20 مساءً
المدينة نيوز - بحثت الأستاذة الدكتورة رويدا المعايطة رئيسة الجامعة الهاشمية خلال لقائها السيدة ميادة أبو جابر المدير العام لمؤسسة التعليم لأجل التوظيف الأردنية بحضور الأستاذ الدكتور عبدالرحيم حمدان نائب الرئيس للشؤون الإدارية والكليات الإنسانية سبل إقامة علاقات تعاون بين الجانبين لإقامة برامج تدريب وتأهيل بهدف تنمية المهارات الحياتية والعملية لطلبة الجامعة لإيجاد فرص العمل المناسبة، وتمكين الأكاديميين والإداريين في الجامعة للمساهمة في تحقيق ذلك.
وأشارت الدكتورة المعايطة إلى أن الجامعة تعتزم إدماج المهارات الحياتية والعملية الهامة في المناهج والخطط الدراسية التي تقوم بتطويرها حالياً لردم الفجوة بين مخرجات الجامعة ومتطلبات سوق العمل بحيث تخرج الجامعة كفاءات مدربة ومؤهلة لدخول سوق العمل الذي يشهد تنافسية شديدة تتطلب مهارات وقدرات متنوعة.
مؤكدة على ضرورة تمكين الطلبة من امتلاك أدوات المعرفة التي تجعلهم أكثر إسهاما في العملية التنموية في مجتمعهم وكذلك إيجاد بيئة كفيلة باكتشاف ورعاية الإبداع والتميز، وإيجاد الآليات والبرامج التي تساهم في ربط خريجي الجامعات بسوق العمل وتوفير برامج التدريب للطلبة قبل تخرجهم في مختلف مواقع العمل.
وذكرت السيدة أبو جابر أن مؤسسة التعليم لأجل التوظيف الأردنية تعمل على تمكين الشباب الأردني وتعزيز مشاركتهم ضمن مجتمعاتهم المحلية، ورفدهم بالتدريب العملي والفني اللازم بما يزيد من نسبة حصولهم على فرص عمل مجزية ومستدامة من خلال ربط تدريبهم وتأهيلهم بالاحتياجات الحقيقية لسوق العمل والقطاع الخاص. مشيرة بأن المؤسسة تعمل وفق شراكات دولية متعدده مع عدد من المؤسسات الدولية الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والاتحاد الأوروبي معنية بالتأهيل الوظيفي والتدريب العملي لطلبة الجامعات.
واتفق الجانبان على استمرار التواصل فيما بينهما لتوقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين، وتكوين فريق عمل يقوم ببلورة الاحتياجات والمتطلبات التدريبية لطلبة الجامعة والعاملين فيها، لإعداد برامج تدريبية وتأهيلية مشتركة تعمل على تطوير مهارات وقدرات المشاركين فيها.
وأشارت الدكتورة المعايطة إلى أن الجامعة تعتزم إدماج المهارات الحياتية والعملية الهامة في المناهج والخطط الدراسية التي تقوم بتطويرها حالياً لردم الفجوة بين مخرجات الجامعة ومتطلبات سوق العمل بحيث تخرج الجامعة كفاءات مدربة ومؤهلة لدخول سوق العمل الذي يشهد تنافسية شديدة تتطلب مهارات وقدرات متنوعة.
مؤكدة على ضرورة تمكين الطلبة من امتلاك أدوات المعرفة التي تجعلهم أكثر إسهاما في العملية التنموية في مجتمعهم وكذلك إيجاد بيئة كفيلة باكتشاف ورعاية الإبداع والتميز، وإيجاد الآليات والبرامج التي تساهم في ربط خريجي الجامعات بسوق العمل وتوفير برامج التدريب للطلبة قبل تخرجهم في مختلف مواقع العمل.
وذكرت السيدة أبو جابر أن مؤسسة التعليم لأجل التوظيف الأردنية تعمل على تمكين الشباب الأردني وتعزيز مشاركتهم ضمن مجتمعاتهم المحلية، ورفدهم بالتدريب العملي والفني اللازم بما يزيد من نسبة حصولهم على فرص عمل مجزية ومستدامة من خلال ربط تدريبهم وتأهيلهم بالاحتياجات الحقيقية لسوق العمل والقطاع الخاص. مشيرة بأن المؤسسة تعمل وفق شراكات دولية متعدده مع عدد من المؤسسات الدولية الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والاتحاد الأوروبي معنية بالتأهيل الوظيفي والتدريب العملي لطلبة الجامعات.
واتفق الجانبان على استمرار التواصل فيما بينهما لتوقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين، وتكوين فريق عمل يقوم ببلورة الاحتياجات والمتطلبات التدريبية لطلبة الجامعة والعاملين فيها، لإعداد برامج تدريبية وتأهيلية مشتركة تعمل على تطوير مهارات وقدرات المشاركين فيها.
