النسور يرعى تخريج الفوج السادس عشر في جامعة الزيتونة الأردنية الخاصة
تم نشره الأحد 30 أيلول / سبتمبر 2012 11:28 صباحاً

المدينة نيوز - احتفلت جامعة الزيتونة الأردنية الخاصة الخميس (27-9-2012) بتخريج الفوج السادس عشر للفصل الدراسي الصيفي (2011-2012) على استاد الجامعة الرياضي، حيث رعىى الاحتفال الدكتور عبدالله النسور رئيس مجلس أمناء الجامعة وقام بتوزيع الشهادات على الخريجين البالغ عددهم (444) طالبا و طالبة حصلوا على درجة البكالوريوس في تخصصات الصيدلة، والتمريض، والعلوم وتكنولوجيا المعلومات، والاقتصاد والعلوم الإدارية، والحقوق، والآداب، درجة الماجستير فيتخصصإدارة الأعمال.
و القى الأستاذ الدكتور رشدي حسن رئيس الجامعة كلمة رحب فيها براعي الحفل و الحضور، و خاطب أبناؤه الخريجين قائلا: تغادرون هذا اليوم ساحات الجامعة، و قاعات الدرس و المختبرات العلمية الى ميادين العمل و مختبرات الرجال، فحصنوا العلم و المهارات و القدرات التي حصلتم عليها بالأخلاق الحميدة و التقوى، و في هذا التحصين شرف عظيم لكم، و احرصوا على خدمة وطنكم و أمتكم.
و القى و أضاف: أن هذا الوطن الغالي ، ينعم بالأمن و الآمان و الاستقرار، و هي نعمة من أجل النعم التي أنعم الله بها على خلقه أجمعين، فاعتصموا بحبل الله جميعا، و كونوا يدا واحدة ، و أخلصوا الانتماء للوطن، و حافظوا على مثله الاسلامية النبيلة و قيمه العربية العظيمة، و تمسكوا بالولاء لقيادته الهاشمية، و راعي مسيرته الخيرة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله و رعاه.
و القت الطالبة فاطمة الفواعير كلمة باسم الخريجين، شكرت فيها راعي الحفل و الأساتذة الأفاضل، مضيفة أنه وعلى مدى عشرين عاما سلفت من أعمارنا وجدنا كل الرعاية و المساندة من الأهل و مؤسسات الوطن حتى بلغنا هذه المرحلة. و جاءت اليوم ساعة العطاء، سداد للدين و أداء للواجب، ليظل هذا الوطن راعيا لأبنائه عزيزا بهم ناهضا بعلمهم و سواعدهم و أخلاقهم.كما و خاطبت إخوتها الخريجين مباركة لهم تخرجهم و جهودهم التي تكللت بهذا النجاح و الإنجاز.
و حضر الحفل عدد من المسؤولين و أعضاء مجلس هيئة المديرين و مجلس أمناء الجامعة و عمداء الكليات و أعضاء الهيئة التدريسية و أولياء أمور الطلبة. و اشتمل الحفل على فقرات فنية أحيتها فرقة الجامعة.
و القى الأستاذ الدكتور رشدي حسن رئيس الجامعة كلمة رحب فيها براعي الحفل و الحضور، و خاطب أبناؤه الخريجين قائلا: تغادرون هذا اليوم ساحات الجامعة، و قاعات الدرس و المختبرات العلمية الى ميادين العمل و مختبرات الرجال، فحصنوا العلم و المهارات و القدرات التي حصلتم عليها بالأخلاق الحميدة و التقوى، و في هذا التحصين شرف عظيم لكم، و احرصوا على خدمة وطنكم و أمتكم.
و القى و أضاف: أن هذا الوطن الغالي ، ينعم بالأمن و الآمان و الاستقرار، و هي نعمة من أجل النعم التي أنعم الله بها على خلقه أجمعين، فاعتصموا بحبل الله جميعا، و كونوا يدا واحدة ، و أخلصوا الانتماء للوطن، و حافظوا على مثله الاسلامية النبيلة و قيمه العربية العظيمة، و تمسكوا بالولاء لقيادته الهاشمية، و راعي مسيرته الخيرة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين حفظه الله و رعاه.
و القت الطالبة فاطمة الفواعير كلمة باسم الخريجين، شكرت فيها راعي الحفل و الأساتذة الأفاضل، مضيفة أنه وعلى مدى عشرين عاما سلفت من أعمارنا وجدنا كل الرعاية و المساندة من الأهل و مؤسسات الوطن حتى بلغنا هذه المرحلة. و جاءت اليوم ساعة العطاء، سداد للدين و أداء للواجب، ليظل هذا الوطن راعيا لأبنائه عزيزا بهم ناهضا بعلمهم و سواعدهم و أخلاقهم.كما و خاطبت إخوتها الخريجين مباركة لهم تخرجهم و جهودهم التي تكللت بهذا النجاح و الإنجاز.
و حضر الحفل عدد من المسؤولين و أعضاء مجلس هيئة المديرين و مجلس أمناء الجامعة و عمداء الكليات و أعضاء الهيئة التدريسية و أولياء أمور الطلبة. و اشتمل الحفل على فقرات فنية أحيتها فرقة الجامعة.