الاقتصاد الأردني في 2009 و2010

كانت سنة 2009 سنة الأزمة العالمية ، وقد انتهت بخيرها وشرها بدون مفاجآت سوى استقالة الحكومة وتشكيل حكومة جديدة برئاسة سمير الرفاعي. وكانت النتائج الاقتصادية للسنة الماضية مختلطة.
في الجانب السلبي:.
- تباطؤ النمو الاقتصادي.
- ارتفاع معدل البطالة.
- انخفاض حوالات المغتربين.
- هبوط في المنح الخارجية.
- ارتفاع عجز الموازنة.
- ارتفاع الدين العام.
- انخفاض تدفق الاستثمارات الخارجية.
- انخفاض أرباح البنوك والشركات.
- صعوبة في التسهيلات المصرفية.
- انخفاض في حجم الصادرات.
وفي الجانب الإيجابي:-
- نمو اقتصادي ايجابي.
- انخفاض العجز التجاري.
- انخفاض العجز في الحساب الجاري لميزان المدفوعات.
- ارتفاع احتياطي البنك المركزي من العملات الأجنبية.
- انخفاض معدل التضخم إلى الصفر.
- استقرار سعر صرف الدينار.
- انخفاض أسعار المحروقات.
- انخفاض كلفة المستوردات وخاصة الحبوب والأعلاف.
- انخفاض أسعار الفائدة.
- صمود البنوك الأردنية وتقوية ومراكزها المالية.
- المباشرة بتنفيذ أحد المشاريع الكبرى (الديسي).
وهذه توقعاتنا في 2010:-
- نمو اقتصادي في حدود 4%.
- تضخم يتراوح بين 4-5%.
- انخفاض عجز الموازنة إلى مستوى 5% من ن.م.إ.
- ارتفاع الدين العام بالأرقام المطلقة.
- ارتفاع طفيف في أسعار الفائدة.
- ارتفاع في أسعار الأسهم.
- استقرار السوق العقارية.
- تحسن كميات الإنتاج الصناعي.
- ارتفاع الصادرات والمستوردات والعجز التجاري.
- بقاء معدلات الفقر والبطالة على حالها.