تعاون اسلامي في مجال التجارة البينية
تم نشره السبت 02nd نيسان / أبريل 2011 01:42 مساءً

المدينة نيوز- خاص: في إطار دعم التعاون بين البلدان الإسلامية عن طريق التنوع في المنتجات التجارية بين الأعضاء لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في دول العالم الإسلامي، وتقوية الشراكة الاقتصادية بين الدول العربية والإسلامية، وضمن خططها الهادفة لتنفيذ أجندة التعاون والاندماج الاقتصاديين، تشارك الغرفة الإسلامية للتجارة بفعاليات الملتقى الرابع عشر للقطاع الخاص لتنمية التجارة البينية والاستثمار في المشاريع المشتركة بين البلدان الإسلامية، الذي تنظمه غرفة تجارة وصناعة الشارقة، يوميّ 24 و25 إبريل الحالي، برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تحت شعار (المشاريع الصغيرة والمتوسطة: الفرص والتحديات في اقتصاديات الدول الإسلامية).
وقال سعادة حسين محمد المحمودي مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة حول هذه المشاركة:
"نقدّر الجهود المبذولة من قبل الغرفة الإسلامية لمشاركتها في هذه الفعالية المتميزة، ولاسيّما أنّ الغرفة الإسلامية حريصة على تفعيل خطتها وتحقيق أهدافها من أجل المساهمة بشكل فاعل في تنشيط الحركة الاقتصادية ودعم مسيرتها، إلى جانب أنها تولي اهتماماً خاصاً بالدول الإسلامية لدفع عجلة الاقتصاد وتنمية القطاع الخاص بها، كما تحرص على الاهتمام بمشروعاتها، إضافة إلى أنها تعمل جاهدة على توفير خدمات التنمية والتعاون الاقتصادي والتجاري والصناعي بين بلدان العالم الإسلامي".
وأضاف: "إنّ مشاركة الغرفة الإسلامية بفعاليات وأنشطة هذا الملتقى تمثّل خطوة نحو الأمام ومحرّكاً فاعلاً لعجلة التنمية الاقتصادية، ومن ثمّ التنمية الشاملة، فهي ستساهم بالتأكيد في رفع أهمّية الملتقى، وذلك لما للاقتصاد الإسلامي من دور في تحقيق النمو الاقتصادي والرفاهية، حيث تسعى الدول لتحقيق العمالة الكاملة ورفاهية الفرد، والرخاء الاقتصادي، وكذلك التوسع في دائرة العمل بين البلدان الإسلامية، ودعم التعاون لإبرام اتفاقيات اقتصادية بين منظمات ومؤسسات العالم الإسلامي".
وقال سعادة حسين محمد المحمودي مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة حول هذه المشاركة:
"نقدّر الجهود المبذولة من قبل الغرفة الإسلامية لمشاركتها في هذه الفعالية المتميزة، ولاسيّما أنّ الغرفة الإسلامية حريصة على تفعيل خطتها وتحقيق أهدافها من أجل المساهمة بشكل فاعل في تنشيط الحركة الاقتصادية ودعم مسيرتها، إلى جانب أنها تولي اهتماماً خاصاً بالدول الإسلامية لدفع عجلة الاقتصاد وتنمية القطاع الخاص بها، كما تحرص على الاهتمام بمشروعاتها، إضافة إلى أنها تعمل جاهدة على توفير خدمات التنمية والتعاون الاقتصادي والتجاري والصناعي بين بلدان العالم الإسلامي".
وأضاف: "إنّ مشاركة الغرفة الإسلامية بفعاليات وأنشطة هذا الملتقى تمثّل خطوة نحو الأمام ومحرّكاً فاعلاً لعجلة التنمية الاقتصادية، ومن ثمّ التنمية الشاملة، فهي ستساهم بالتأكيد في رفع أهمّية الملتقى، وذلك لما للاقتصاد الإسلامي من دور في تحقيق النمو الاقتصادي والرفاهية، حيث تسعى الدول لتحقيق العمالة الكاملة ورفاهية الفرد، والرخاء الاقتصادي، وكذلك التوسع في دائرة العمل بين البلدان الإسلامية، ودعم التعاون لإبرام اتفاقيات اقتصادية بين منظمات ومؤسسات العالم الإسلامي".