أسطورة حراس المرمى باسم تيم يكشف بعد 12 عاما: لن انسى تخلي نادي الوحدات عن علاج ابنتي "رحمها الله " ووقوف الفيصلي الى جانبي في محنتي

تم نشره الأربعاء 12 آب / أغسطس 2009 07:15 مساءً
أسطورة حراس المرمى باسم تيم يكشف بعد 12 عاما: لن انسى تخلي نادي الوحدات عن علاج ابنتي "رحمها الله " ووقوف الفيصلي الى جانبي في محنتي
الدستور

 
 
المدينة نيوز -  يوسف ابو احميد - بدأ حياته الكروية مهاجماً عاشقاً هز الشباك ، لكنه تحول الى "تيم" في الذود عنها.. مباراة واحده قلبت الموازين واصبح المهاجم الفذ حارساً عملاقاً.. اخطبوطا.. أسطورة من أساطير حراس المرمى ليس في الأردن فقط بل في الوطن العربي.

حارس لن يتكرر في الأردن ربما لسنوات وسنوات ، لأنه أبدع وتألق رغم قصر قامته ،،.

أول لاعب أردني يحترف خارج حدود الوطن ، وهو أول من لعب لثلاث منتخبات عربية فلسطين ، سوريا ، ومنتخبنا الوطني.

حديث الذكريات لهذا الأسبوع مع نجم لامع ، صيته أشهر من نار على علم "باسم تيم" ولو كان في زمننا الآن لشاهدانه في أعتى الفرق العربية ولربما طرق أبواب العالمية من أوسع أبوابها ، انطلق من سوريا وتحديداً مع نادي الغوطة الدمشقي ثم مع المجد السوري قبل أن يلتحق بصفوف الوحدات الذي عاش معه حلو الأيام ومرها كما يقال..

مرض ابنته "دالين" بالقلب والتي توفيت بعد ذلك شكل المنعطف الأكثر حدة في حياة هذا النجم.. فحاجته الماسة وقتئذ إلى بضعة آلاف من الدنانير لاستكمال علاجها في لندن وضعته في مأزق نفسي عنيف.. فالوحدات رفض مساعدته لتلبية متطلبات العملية الجراحية وهو الأمر الذي أخفاه "تيم" عن الإعلام والجماهير على حد سواء طيلة الأعوام الماضية.. لا لشيء إلا لأنه يعشق الفانيلة الخضراء وجماهيره العريضة ، الأمر الذي دفعه وقتها إلى الإنتقال للغريم التقليدي النادي الفيصلي.

 

بدايتك مع عالم الكرة؟

- بدايتي كانت في سن 10 سنوات في الحارات والمدارس ، حيث كنت أمارس كافة الألعاب مثل كرة القدم وكرة اليد وكرة السلة والملاكمة ، وكان اول ناد التحقت فيه هو نادي الغوطة بدمشق وذلك لمدة سنتين حتى عام 1967 مارست فيه كرة اليد والملاكمة وكرة القدم "كمهاجم" ، وعندما تم دمج الأندية في سوريا انتقلت الى نادي المجد في عام 1969 وتدرجت في صفوف النادي من الأشبال الى الناشئين ولعبت في هاتين الفئتين كمهاجم هداف للفريق وحارس مرمى في نفس الوقت ، الى غاية وصولي للفريق الأول حيث تخصصت في حراسة المرمى ، حيث طلب مني حارس مرمى الفريق الأول السوري خليل ابراهيم ومدرب الناشئين في إحدى المباريات أن ألعب في مركز حراسة المرمى ، ويومها قال لي "لن تلعب إلا حارس مرمى بعد اليوم".

وبقيت في المجد لغاية عام 1976 الى أن أقيمت البطولة العربية السادسة في دمشق والتي شاركت فيها مع منتخب فلسطين ، ومن خلالها انتقلت الى اللعب في الإمارات مع نادي عُمان "الإمارات" حاليا في إمارة رأس الخيمة وذلك لمدة موسم واحد عام 1977 ، ثم عدت الى سوريا عام 1978 لإكمال دراستي الجامعية "دبلوم هندسة مدنية" بطلب من والدي ، وأثناء دراستي في السنة الأولى 1978 ـ 1979 تمكن عضو مجلس إدارة نادي الوحدات سليم حمدان وقتها من إقناعي بالإنضمام الى الوحدات على أن أحضر الى عمان وقت المباراة فقط وأعود الى سوريا بعد نهاية المباراة مباشرة.

وعندما اكملت دراستي الجامعية في نهاية عام 1979 انتقلت الى الإقامة في الأردن للعب مع الوحدات ، وبقيت حتى عام 1989 ، بعدها لعبت موسما واحدا مع النادي الفيصلي ثم اعتزلت الكرة.

قصة انتقالك للوحدات من نادي المجد السوري؟

- لم يكن هناك أي مغزى أو مشكلة ، كل ما في الأمر أن الوالد طلب مني ذلك ولا يمكنني أن أرد له طلبا ، اضافة الى أن عمي عبدالجابر تيم كان رئيسا للوحدات واقنعني بالإنتقال الى الوحدات.

لعبت مع الوحدات وانتقلت للفيصلي.. لماذا؟

- في البداية رفض "تيم" التطرق الى هذا الموضوع ، لكنه في النهاية اقتنع بالحديث وسرد قصته كاملة بغصة وحرقة تعصف قلبه"لم أتحدث عما جرى طيلة هذه السنوات لأي وسيلة من وسائل الإعلام ،، سأريح ضميري وسأتحدث بما جرى" ، "كان هناك إداريون في الوحدات في الفترة الاخيرة لم يرغبوا ببقائي ضمن صفوف الفريق ، حيث اتخذ قرار بالإستغناء عن بعض رموز الفريق مثلي أنا وغسان جمعة وغسان بلعاوي.

بنتي "دالين" كانت مريضة بالقلب وتعالج في المدينة الطبية وتشرف عليها الدكتورة "نيرمين حربي" ، وفي تلك الأيام لم يكن الطب متقدما لدينا كما هو عليه الآن ، وتم إرسال التقارير الطبية الى مستشفى متخصص في لندن ، وكان رد المستشفى أنه ممكن علاجها لكن بأسرع وقت ممكن لأن حالة ابنتي لا تحتمل التأخير ، وكان ينقصني مبلغ 3 الآف دينار لعلاج دالين ، وذلك بعد أن بعت سيارتي ومتجري "بيع أدوات رياضية" في جبل الحسين ، فطلبت من النادي أن يعطيني هذا المبلغ كسلفة يتم تقسيطها أو إقامة مباراة اعتزال فور عودتي من لندن وأي دخل من عائد المباراة يتحصل عليه النادي يأخذه كاملا حتى لو وصل المبلغ الى 20 ألف دينار ،، فكان الرد يتمثل في شقين.. الشق الأول أن أحد الإداريين في الإجتماع كان جوابه "احنا لسنا جمعية خيرية ، فهذا الطلب تطلبه من جمعية خيرية" ،،، ، وإداري آخر قال لي بخصوص مباراة الإعتزال "صف على الدور أمامك عشرة لاعبين"،،، ، أما الشق الثاني فكان في الصحف في اليوم التالي وهو قرار تحريري والإستغناء عن خدماتي ومنع إقامة مباراة إعتزال لي.

ألم يقف الى جانبك أحد من نادي الوحدات؟

- بقيت لمدة شهرين لم أفعل أي شيء على أمل أن تتغير الأمور ، لكني لم أتلق طيلة هذه الفترة أي إتصال من النادي ، حتى زملائي اللاعبين الذين كنت اعتبرهم قريبين مني جدا تخلوا عني ولم يساندوني ،،،

ومن ساعدك؟

- ساعدني انسان من خارج الوحدات ، هو رئيس النادي الفيصلي الشيخ مصطفى العدوان رحمه الله ، الذي له مواقف أصيلة لا تنسى ، ولم يقف الى جانبي فقط بل الى كل اللاعبين في تلك الفترة ، وعلم بالموضوع عن طريق صديقي وحارس مرمى الفيصلي ميلاد عباسي بعد شهرين ، والذي كانت تربطني به علاقة عائلية حميمة.

وتكفل الشيخ العدوان بدفع المبلغ المتبقي لي البالغ 3 الآف دينار ، ولكن ليس مقابل اللعب للفيصلي ، والدليل أنني رفضت استلام المبلغ في البداية فكان جواب الشيخ "أن هذا المبلغ ليس لك بل هو لابنتي دالين" ،، فقبلت بالمبلغ بعد اصراره الشديد.

وسافرت بعد ذلك الى لندن برفقة ابنتي المريضة وزوجتي وفور دخولنا المستشفى تم عمل فحوصات جديدة لدالين ، وللأسف كان جواب الطبيب في لندن "ييتس" "تأخرت مقارنة بالتقارير التي أرسلت من عمان قبل شهرين ولا نستطيع عمل أي شيء لها الآن".

ثم عدت الى عمان وفقدت الأمل بعلاجها وعاشت على الأدوية والمسكنات حتى توفيت في عام 1997 أي بعد عشر سنوات من المرض ، وكنت في وضع نفسي صعب.

بماذا شعرت بعد ذلك تجاه نادي الوحدات؟

- خذلني إداريوه ولاعبوه في تلك الفترة ، والسبب الذي دفعني الى عدم الحديث في هذا الموضوع طيلة السنوات الماضية حبي للوحدات ولجماهيره ، حيث لم يكن يعلم بقصتي هذه إلا نادي الوحدات والمقربون مني فقط.

واصبحت أبحث عن طريقة لرد الجميل لأشخاص ساعدوني في هذه المحنة ، فكان الحل الوحيد هو اللعب للفيصلي ، حيث توجهت للشيخ العدوان وطلبت منه أن العب مع الفيصلي ، فكان جوابه "إذا كانت هذه رغبتك للعب مع الفيصلي سببها مساعدتي لابنتك ، أنا أرفض" فقلت له بأني أريد اللعب مع الفيصلي لمواصلة اللعب لا أكثر ، فوافق الشيخ وكان طلبي الوحيد ألا أشترك في مباريات رسمية ضد الوحدات ، لإنني قد لا أوفق في تلك المباراة فتفسر الأمور بشكل آخر ، اضافة الى حبي للوحدات واحترامي للفيصلي.

فلعبت مع الفيصلي أربع مباريات فقط كانت بالدوري ، وشاركت في مباراة ودية ضد الوحدات لدعم الإنتفاضة ، ثم تركت الفيصلي لأسباب شخصية تفهما الشيخ رحمه الله.

ما رأيك بظاهرة القطبين الوحدات والفيصلي؟

- ظاهرة القطبين صحية وموجودة في العالم كله ، لكن للأسف توجد قلة قليلة يمكن أن تغير فكرة القطبين وتبعدها عن الروح الرياضية الموجودة فيها.

أنت قصير القامة ولكنك كنت مبدعا ومتألقا في حراسة الشباك.. كيف ذلك؟

- الحمد لله كانت لدي الموهبة وقوة الإرتقاء للأعلى ، وردة فعل ممتازة في صد الكرات ، الأمر الذي ساعدني على التألق بالرغم من أنه لم يكن موجودا في ذلك الوقت مدرب متخصص لحراس المرمى ، فأكثر الاحيان كنت أشاهد حراس المرمى الكبار وأحاول تقليدهم مثل السوري فارس سلطجي الذي يعد من أفضل حراس المرمى في الوطن العربي في ذلك الوقت ، ثم تأثرت بالحارس الإنكليزي بيتر شيلتون ، وكنت أتمنى أن أصل الى مستواهما في يوم من الأيام.

مسيرتك مع المنتخب؟

- بدأت مع المنتخب في عام 1979 وواصلت لغاية اعتزالي في عام 1986 ، وتغيبت عن المنتخب عام 1984 بسبب إصابتي بكسر في قدمي ، وأنا راض عما قدمته طيلة مسيرتي سواء مع الأندية التي لعبت لها أو المنتخب الوطني.

لعبت لثلاث منتخبات عربية: منتخبنا الوطني ، فلسطين وسوريا كيف حدث ذلك؟

- لعبت في البداية لمنتخب فلسطين والمكون من لاعبي الشتات ، وهذا المنتخب لم يكن معترفا به من قبل "الفيفا" لأنه غير منتسب له ، فكل مبارياته تمثلت في بطولات عربية.

وبعد ذلك وصلتني دعوة من المنتخب السوري للعب مباراة ضد منتخب مصر في القاهرة لمناسبة قومية ، وكان المنتخب السوري الأول يشارك في بطولة في الهند ، فقام الإتحاد الرياضي السوري بتشكيل منتخب آخر للعب هذه المباراة ، حيث وجهت الدعوة لي للإنضمام الى المنتخب وشاركت في المباراة وكانت الوحيدة لي مع منتخب سوريا.

وعندما انتقلت للعب مع الوحدات تم اختياري لتشكيلة المنتخب الوطني ، وكانت أول مرة توجه لي الدعوة في عام 1978 ، لكنني اعتذرت وقتها كوني ما زلت أدرس في سوريا وأحضر للأردن وقت مباريات الوحدات فقط ، وشاركت لأول مرة مع المنتخب في عام 1979 ، حيث شاركت في جميع البطولات من حينها ولغاية ,1986

ماذا قدمت الكرة لك؟

- الكرة قدمت لي محبة الناس والشهرة ، ولم تفدني مادياً ، فمثلاً في سوريا كنت العب بالمجان ، وفي بداية لعبي مع الوحدات كنت أحصل على 8 دنانير للمباراة الواحدة تشمل الذهاب والعودة من دمشق الى عمان والمسكن ، وعندما استقريت في الأردن كنت أحصل على 75 دينارا شهريا ، وكنت أدفع منها 55 دينارا أجرة شقة.

ماذا بعد إعتزالك الكرة؟

انشغلت بموضوع ابنتي المريضة دالين ، وبعد أن إستقرت الأمور اتجهت للتدريب ، حيث أصبحت مدربا لحراس المرمى في نادي الوحدات في عام 1991 مع الكابتن عزت حمزة ، ولمنتخب الشباب والأولمبي والأول من 1992 - 1996 ، ثم اتجهت الى التدريب في الإمارات في نادي دبي ثم الى نادي رأس الخيمة وبعدها الوحدة وأبو ظبي وذلك لغاية عام ,2002

ولأسباب عائلية تمثلت بمرض زوجتي رحمها الله عدت الى الأردن ، ودربت بنادي شباب الأردن في أول موسم له عام 2002 ، ثم الجزيرة 2003 ، بعدها توجهت الى قطر في عام 2004 ودربت نادي الخريطيات ثم عدت الى الوحدات ودربت فيه من 2005 - 2008 بشكل متقطع ، وفي الموسم الماضي كنت مع شباب الأردن.

كيف تقارن مستوى الكرة في الماضي والآن؟

- اللاعب السابق يمتلك الموهبة أكثر من اللاعب الحالي لأن الاخير مصنّع تقريبا نظرا للتقدم التكنولوجي والتدريبي الذي يساعد المدربين واللاعبين على الظهور بمستوى أفضل ، وأنا كنت محظوظا خلال وجودي في نادي الوحدة الإماراتي لإني كنت أشارك في العديد من الدورات التدريبية والمعايشة في أفضل المدارس الكروية الأوروبية.

كيف ترى مستوى المنتخب حاليا؟

- منتخبنا في بداية التسعينيات كان يضم مجموعة من اللاعبين المتميزين مثل أنس الزبون وعبدالله أبو زمع وجمال أبو عابد وفيصل ابراهيم ونارت يدج ومهند محادين وعدنان عوض ، ولكن للأسف تم الإعتماد على هذه المجموعة فقط ولم يتم تطعيمهم بلاعبين جدد ، الأمر الذي أدى الى عدم وجود بديل بنفس الكفاءة ، وبالتالي إنحدر مستوى المنتخب عن السابق.

المرحوم عدنان بوظو المعلق السوري الشهير قال"عندما أسمع كلمة الأردن أتذكر الحارس باسم تيم" الحارس رقم واحد في الأردن.. رأيك بهذا الكلام؟

- هذا الكلام أسعدني لأنه يمثل فخرا بالنسبة لي لاني قدمت لبلدي كل ما أستطيع من جهد ، وهي شهادة أعتز بها من معلق كبير مثل بوظو.

انجازاتك؟

- الفوز مع الوحدات بلقب الدرجة الثانية والصعود الى الأولى وذلك في عام 1978 كأول مشاركة مع الأخضر ، حيث ثبت الوحدات في الدرجة الأولى بعد ذلك.

أول بطولة دوري مع الوحدات 1980

بطولة الدرع والكأس مع الوحدات 1982

بطولة الدرع مع الوحدات 1984

بطولة الكأس مع الوحدات

1985 هل يمكن أن نشاهد تيم آخر في الأردن؟

- ممكن.. لم لا.

هل يمكن لكرة القدم الأردنية أن تصل إلى مرحلة التطبيق النموذجي لنظام الإحتراف؟

- إذا أردنا نجاح الإحتراف فلا بد من توفر المال فهما يكملان بعضهما البعض ، اضافة الى الإدارة الناجحة ، ونحن لا يوجد لدينا إحتراف حقيقي بمعنى الكلمة ، ومن الصعب تطبيقه في المستقبل القريب الا إذا تمت خصخصة الأندية.

سمعنا انك حصلت على توقيع أكثر من لاعب كوكيل اعمال هل هذا الكلام صحيح؟

- غير صحيح ، كل ما في الامر أنني كنت قد طلبت من بعض لاعبي الوحدات قبل سنتين بعدم التوقيع لأي ناد خارج الوحدات إلا بعد مشورتي.

أجمل مباراة تألقت فيها؟

- المباراة المعاده بين الوحدات والحسين إربد عام 1980 ، حيث فزنا 2 ـ 1 وأحرزنا أول بطولة دوري ، والوحدات والفيصلي في نهائي كأس الأردن 1985 وفزنا وقتها بضربات الجزاء الترجيحية.

ومع المنتخب الوطني ضد قطر عام 1984 في تصفيات كأس العالم ، ولقاء ودي ضد المكسيك في عمان انتهى بالتعادل السلبي.

أكثر مهاجم كنت تهابه؟

- إبراهيم مصطفى ، وخالد الزعبي ، والعراقي فلاح حسن ، والقطري منصور مفتاح ، والسعودي ماجد عبدالله.

أقرب اللاعبين الى قلبك؟

- تربطني صداقات عديده مع لاعبي جيلي مثل جهاد عبدالمنعم ، وخالد سليم ، وجلال علي ، ووليد خاص.

من هو المدرب الذي له الفضل في تألقك؟

- المدرب اليوغسلافي "الصربي" حاليا "فويا".

من هو اللاعب المفضل محليا وعربيا وعالميا؟

- محليا جلال علي ، وحسن عبدالفتاح ، وعربيا الجزائري الأخضر بلومي ، وعالميا الأرجنتيني مارادونا والإنكليزي ديفيد بيكهام.

من هو النادي المفضل عربيا وعالميا؟

- الزمالك المصري وريال مدريد الإسباني.

ما هو الدوري الأوروبي المفضل لديك؟

- الدوري الإسباني.

هواياتك؟

- الإنترنت وذلك لمتابعة الأخبار الرياضية ، اضافة الى أنني مشترك عن بعد عن طريق الإنترنت بأكاديميات دولية متخصصة بالتدريب.

 




مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات