وزراء عشيرة الحمايدة

تم نشره الأحد 11 تشرين الأوّل / أكتوبر 2009 01:57 مساءً
وزراء عشيرة الحمايدة

 - بني حميدة -
منصور بن طريف - حمايدة الكرك-
شغل المهندس منصور بن طريف منصب وزير الزراعة في حكومة الدكتور عبد السلام المجالي المشكَّلة في 29/5/1993م , بموجب تعديلٍ جرى عليها في 8/6/1994م  ثُمَّ شغل نفس المنصب في حكومة الشريف زيد بن شاكر (الأمير فيما بعد ) المشكَّلة في 8/1/1995م .
عبد الحافظ الشخانبة - حمايدة مادبا-
وشغل الدكتور عبد الحافظ الشخانبة منصب وزير العمل في حكومة الرئيس عبد الكريم الكباريتي المشكَّلة في 4/2/1996م .
عبد الشخانبة - حمايدة مادبا-
شغل الدكتور عبد الشخانبة منصب وزير دولة للشؤون القانونية في حكومة المهندس علي أبو الراغب المشكَّلة في 16/6/2001م, ثم شغل نفس المنصب في حكومة المهندس أبو الراغب المشكَّلة في 21/7/2003م, ثم شغل منصب وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء في حكومة الدكتور عدنان بدران المشكَّلة في 7/4/2005م, ثم شغل منصب وزير العدل في حكومة الدكتور معروف البخيِّت العبَّادي المشكَّلة في 27/11/2005م.
شراري كسَّاب الشخانبة - حمايدة مادبا-
شغل السيد شراري كسَّاب الشخانبة منصب وزير الزراعة في تعديلٍ جرى في 24/10/2004م على حكومة الرئيس فيصل الفايز المشكَّلة في 25/10/2003م.
محمد الصقور - حمايده الطفيلة-
شارك الدكتور محمد الصقور وزيراً للتنمية الاجتماعية في حكومة الدكتور عبد السلام المجالي الأولى المشكَّلة في 29/5/1993م.
نسب عشائر الحمايدة (بنو حميدة)
يشير اللفتنانت كولونيل فريدريك.ج.بيك مؤلف كتاب (تاريخ شرقي الأردن وعشائرها) إلى روايتين حول جذور عشيرة الحمايدة (بني حميدة), إحداهما ذكرها القلقشندي في كتابه(نهاية الأرب في معرفة قبائل العرب), والثانية ذكرها السويدي في كتابه (سبائك الذهب في معرفة قبائل العرب), وتلتقي الروايتان على أن عشيرة بني حميدةأو الحمايدة أو الأحماد يرجعون بجذورهم إلى أحد بطون هلبا سويد من جذام , وأنهم قدموا من وادي السياح في شمالي الحجاز إلى الأردن ونزلوا في الكرك ثم ارتحل قسم منهم إلى البلقاء.
وتضم عشائر بني حميدة عدة عشائر وتتوزع كل عشيرة إلى عدة فروع , فعشيرة الفواضلة تضم فروع البريزات والقبيلات (الحمامصة, الهديب, الحسن) والخضور والصباحات (الصبيحات) والعجالين والذوبيات والنوافعة و الشبيلات والهواوشه و الهاشم و السمارات .
ويذكر فريدريك بيك أن جدَّ عشيرة الفواضلة اسمه فاضل , وقد ارتحل من الحجاز إلى قرية صنفحه القريبة من الطفيلة التي لا يزال فيها موقع بئر قديم يقال له بئر فاضل , ثم انتقل فاضل وأهله إلى أراضي الجبل في جنوب مأدبا التي كان شيوخها من عشيرة أبو الغنم البلقاوية .
وتتوزع عشيرة التوايهه (التوايها) التي تعود جذورها إلى شقيق فاضل جد عشيرة الفواضلة على الفروع التالية : الهروط و الفقها (البشير  والنصيرات) والذويبات (العقايده والربطه و الشوره والمحاسنه ) .
وتتوزع عشيرة اللبادنة التي ارتحل جدُّها أبو ربيحه مع فاضل جدِّ الفواضله وشقيقه جدِّ التوايهة من الحجاز على الفروع التالية :
.1 اللوانسة , وجدهم يونس بن أبي ربيحه, ويتفرعون إلى عدة فروع هي اللوانسة والإبراهيم و المشاعله و الذيبات والمغامس والملحان و الأخطبه.
.2 الرواشده , وجدُّهم راشد بن أبي ربيحه, ويتفرعون إلى ثلاثة فروع هي الرواشدة والخطاب و النصر .
.3 الشراونه , وهم أبناء إسماعيل بن أبي ربيحه , ويتفرعون إلى أربعة فروع هي الربيحات والسنيد والشيَّاب والعبيدات , ويلتقون مع عشيرة الهواوشه و الحيصة .
.4 الحواتمة , وجدهم حاتم قدم من الحجاز ويتفرعون إلى فرعين هما الطعمه والحمَّاد , ويلتقون مع الزعيرات .
وتتوزع عش¯¯يرة المطارفه على عدة فروع هي:
.1 عشيرة الديارنه ( السليمان المحاميد , العمري , النميسات , الشخانبه , الكوامله ) , وتلتقي عشيرة الديارنه مع عشائر البواريد والفلاحات والجماعين .
.2 عشيرة الرياحين ( الصباح والرشود والدياب ) .
.3 عشيرة الضرابقة ( الضرابقة , الفتينات و القطامية و القبابعة ) .
.4 عشيرة الفقراء ( الكنعان و عيال عايد ).
.5 عشيرة الغويين .
وتقول رواية أخرى إنَّ بني حميده هم بنو حميده بن صالح بن راشد بن عقبه بن عبيد بن مالك بن سويد بن زيد بن الغبيب بن قرط بن حديدة بن نبيج بن إياس بن حرام بن جذام , فهم بهذا التسلسل في النسب ينحدرون من نسل بني عقبه من جذام وليس من نسل هلب من جذام .
وتقول رواية إنَّ قبيلة بني حميده تلتقي مع عشيرة الخرشة والعمرو في منطقة الكرك مع جدِّهم سيَّاح.
وُيرجِّح الأديبُ المؤرخُ روكس بن زائد العُزيزي في الجزء الرابع من كتابه (معلمة للتراث الأردني) الرواية التي تردُّ نسب قبيلة بني حميدة (الحمايدة) (الحميديون)إلى هلبا سويد من جذام , وهي الرواية التي أوردها القلقشندي في كتابه (نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب)والسويدي في كتابه (سبائك الذهب في معرفة قبائل العرب) ورجَّح هذه الرواية أيضاً الكولونيل فردريك ج. بيك في كتابه(تاريخ شرقي الأردن وقبائلها) , وتقول الرواية إن الحمايدة قدموا إلى الأردن من وادي السياح في شمالي الحجاز وما زالت نخوتهم هي إعيال السياح .
ويذكر العُزيزي أن أجداد بني حميدة  أربعة أشقاء هم تايه جدُّ التوايهة , وإذويب جدُّ الذويبات ,وفاضل جدُّ الفواضلة , وقبلان جدُّ القبيلات .
ويذكر العُزيزي أن الذويبات (التوايهة) يتوزعون على عدة فرق هم الربطة والشورة والعقايدة والمحاسنة , ويشير إلى أن شورة الذنيبات (الحمايدة) هم غير شورة كنانة في قرية حلى على شاطئ البحر الأحمر , كما يشير إلى أن محاسنة الذويبات لا علاقة لهم بمحاسنة كفرسوم ومحاسنة المعراض بمنطقة عجلون , ولا بمحاسنة الخطبا من غوارنة الكرك , ولا بمحاسنة عبّاد ولا بمحاسنة حلب والطفيلة وشمر, ويذكر أن محاسنة الحمايدة من الذويبات أخذوا اسم المحاسنة من اسم جدهم محسن .
ويذكر العُزيزي أن عشيرة الفقهاء (التوايهة) يتوزعون على فرقتين هما البشير والنصيرات, ويذكر أن البشير من الحمايدة هم غير البشير من الشملان من بشر من عنزه وغير البشير من السودان والهقيش من بني صخر , كما يذكر أنه لا قرابة بين نصيرات الحمايدة وبين نصيرات بئر السبع ونصيرات ناحية بني عبيد في شمال الأردن ونصيرات بني عطية .
وينقل العُزيزي عن فردريك أن عشيرة الفقهاء (الأفقها) من توايهة الحمايدة تنحدر من عشيرة السوالقة في بلدة صنفحة في منطقة الطفيلة .
ويذكر العُزيزي أن عشيرة الهروط من توايهة الحمايدة تتوزع إلى عدَّة فرق هي البريزات (الإبريزات) والعجالين والقطيش (الإقطيش) والهاشم والطوالبة والسلمان والنوافعة والشبيلات والخضور (الأخضور) والسمارات والهواوشة والقبيلات والصبيحات.
ويشير العُزيزي إلى أن القبيلات تنقسم إلى ثلاث حمائل هم :
.1 الحسن وهم غير الحسن من أبو خميس من عشائر حلب , وغير الحسن من العساف من منطقة الجزيرة بسوريا , وغير الحسن من الحبلان والصليب .
.2 الحمامصة وهم غير الحمامصة في منطقة عجلون الذين ينتسبون إلى الحياصات في السلط .
.3 الهديب (الإهديب) وهم غير هديب الصلبة وهديب بني خالد وهديب العصافير (من المساعيد إحدى عشائر الجبل) .
كما يذكر العُزيزي أن الصبيحات (الحمايدة) لا علاقة لهم بالصبيحات في مديرية الفيوم بمصر, ولا بالصبيحات من بني خالد , ولا بالصبيحات من بئر السبع , ولا بالصبيحات من الحجايا , ويذكر أن عشيرة اللبادنة (الحمايدة) وجدُّهم أبو ربيحة , يتوزعون إلى أربع فرق هم :
.1 الحواتمة وجدُّهم حاتم ويُنسبُ إليهم الزعيرات , وينقسمُ الحواتمة إلى فرعين هما الحمّاد والطعمة .
.2 الرواشدة وجدُهم راشد ابن أبو ربيحة .
.3 الشراونة وجدُّهم إسماعيل ابن أبو ربيحة.
.4 اللوانسة وجدُّهم يونس ابن أبو ربيحة .
ويشير العُزيزي إلى أن شراونة الحمايدة يتفرعون إلى أربع حمائل هي الربيحات والسيد والشياب والعبيدات (لا علاقة لهم بعبيدات بني كنانة بشمال الأردن) , كما يشير إلى أن اللوانسة من الحمايدة يتوزَّعون على عدة فرق هي اللوانسة والإبراهيم والذويبات (غير دويبات التوايهة) والأخطبا والمشاعلة والإمغامس والملحان .
ويتحدث العُزيزي عن امتداد قبيلة الحمايدة في منطقة الكرك ويطلق عليهم اسم (حمايدة الكرك أو حمايدة البصيري) ويذكر أنهم يتألفون من المطارفة والرواحنة والضرابعة والفقرا (الإفقرا) .
وتتوزَّع عشيرة الديارنة (المطارفة) إلى عدة حمايل هي السليمان والشخانبة التي منها الوزراء عبد الحافظ الشخانبة وعبد عيد الشخانبة وشراري كسّاب الشخانبة, والعمري والمحاميد والنميسات والكواملة , ويتبع الديارنة كما يذكر العُزيزي البواريد والجماعين والفلاحات .
وتتوزع عشيرة الرواحنة أو الرياحنة كما يسمِّيهم فردريك في كتابه وأصلهم من أريحا بفلسطين , إلى ثلاث حمائل كما يذكر العُزيزي أيضاً هم الذياب نسبة إلى ذياب والرشود نسبة إلى رشود والصباح نسبة إلى صباح وربما كان هؤلاء أجدادهم .
وتتوزع عشيرة الضرابعة كما يذكر العُزيزي واسمهم مأخوذ من الضربع , إلى أربع حمايل هم الضرابعة والفتينات والقبابعة والقطامية , أما عشيرة الفقرا فينسبهم إلى البلاونة من قبيلة بلى من قضاعة ويذكر أنهم ارتحلوا من شمالي الحجاز إلى غور نمرين ثم خرجوا من الغور إلى المجدل والجزَّازة في منطقة جرش ثم عادوا إلى الغور , ويتوزع الفقرا (الأفقرا) إلى حمولتين هما إعيال عايد والكنعان.
ويورد العُزيزي اسم عشيرة الغويين (الأغويين) كفرع من عشائر حمايدة الكرك .
ويذكر الباحث سامي سلامة النحاس في كتابه(تاريخ مادبا الحديث) أن زعيم عشيرة العُزيزات المسيحية الشيخ صالح الصوالحة أعلن على ملأ من أهالي منطقة شيحان في الكرك أن العُزيزات قد وضعوا أنفسهم تحت حماية الشيخ أبو ربيحة شيخ الحمايدة عندما قرروا الارتحال من منطقة الكرك إلى مادبا في البلقاء وكانت آنذاك تسمى خربة مادبا , ويذكر النحاس أن الشيخ أبو ربيحة أثبت أنه كان محلاً لثقة العُزيزات وأنه كان رجلاً مقتدراً على حمايتهم .
وأوردَ النحاسُ روايةَ السويدي التي تذكر أن قبيلة تُدعى الحميد هي بطن من هوازن , كما أورد رواية القلقشندي التي تذكر أن قبيلة تدعى الحميديين تنحدر من قبيلة جضم في منطقة الجوف , ورجَّح النحاسُ أن يكون الحمايدة فرع من الحميديين وأنهم ارتحلوا من وادي الصياح (أوردها العُزيزي بلفظ ال¯سياح) وأن نخوتهم (صيحة العرب) هي أولاد صياح (أوردها العُزيزي عيال السياح) .
ويشير النحاس إلى أن بني حميدة استقرُّوا بعد مجيئهم من الجوف في صنفحة الطفيلة وكانوا ثلاث عائلات فقط بزعامة رجل اسمه فاضل, وما يزال في منطقة الطفيلة بئر يسمى بئر فاضل, والأرجح أنها سُمِّيت باسم فاضل الحميدي , وفي حياة فاضل ارتحل وأعقابه وأقاربه إلى منطقة البلقاء .
ويذكر النحاس أن قبيلة بني حميدة (الحمايدة) يتوزعون على أربعة أقسام رئيسة هي :
.1 الفواضلة , ويتألفون من العجالين والبريزات والهاشم والهواوشة والخضور والنوافعة والقبيلات والقطيش والسمارات والصبيحات والشبيلات والسليمات والطوالبة.
.2 اللبادنة, ويتألفون من الحواتمة واللوانسة والرواشدة والشراونة (العبيدات, الربيحات, الشياب, السنيد, الحيصة, الهواوشة, الحويان) .
.3 المطارفة , ويتألفون من :
أ. الديارنة  ,(المحاميد, النميسات, العمري, الشخانبة, السليمان) والبواريد والفلاحات والجماعين.
ب. الدرابعة , (درابعة وادي النمر, الفطينات في الكورة, القبابعة في البقيع, القطامية في ذيبان والكورة) .
ج. الفقراء  ,(عيال عايد , الكنعان) .
د. الفواطيون , وهم من حمايدة الكرك .
ه¯. الرواحنة وهم من أريحا أصلاً (الذياب , الرشود , الصباح) .
.4 التوايهة , ويتألفون من :
أ. الفقهاء وهم أصلاً من السوالقة في صنفحة في الطفيلة (البشير , النصيرات) .
ب. الهروط .
ت. الذويبات (المحاسنة, القعايدة, الربطة, الشورة) .
ويتحدث النحاس عن تمُّردِ عشائر الحمايدة بالتحالف مع عشائر السلايطة والكعابنة على الحكومة العثمانية في عام 1887م احتجاجاً على كثرة الضرائب التي كانت تجبيها منهم, ولمواجهة هذا التمرُّد أرسلت الحكومة العثمانية قوةً من مائتي جندي قامت بمهاجمة مضارب عشيرة الهروط الحميدية واستولت على بعض قطعانهم , ولكن الحمايدة لحقوا بالقوة العثمانية دون أن تتمكن من فرض سيطرتها على الحمايدة وحلفائهم .
ويذكر الدكتور أحمد عويدي العبَّادي في كتابه(مقدمة لدراسة العشائر الأردنية)أن عشائر الحمايدة في منطقة الكرك شاركوا في الثورة ضد الحكومة التركية التي كان يسيطرُ عليها حزب الاتحاد والترقِّي الماسوني المعادي للإسلام والعرب , وقد ألقى الأتراك القبض على العديد من شيوخ عشائر الكرك واشترطوا لإطلاق سراحهم أن يقوم شيخ حمايدة الكرك منصور بن طريف بتسليم نفسه , فلما سلَّم نفسهُ لإنقاذ إخوانه مشايخ الكرك حاكمه السفاح جمال باشا بنفسه وحكم عليه بالإعدام , وأُعدم رحمه الله في سجن قلعة الكرك.
وينسبُ العبَّادي إلى النائب السابق المهندس علي أبو ربيحة (زميلُ مُعدِّ الدراسة في جامعة استانبول) أن الأتراك الاتحاديين أعدموا العديد من شيوخ الحمايدة ومنهم الشيخ سويلم أبو ربيحة والشيخ علي النوايسة والشيخ منصور بن هواش بن طريف.
وينقل الدكتور العَّبادي في كتابه نفس المعلومات تقريباً التي ذكرها العُزيزي والنحاس عن حمايدة منطقة مادبا , ولكنه يتوسع في الحديث عن حمايدة منطقة الكرك فيذكر أنهم يتألفون من عشائر النَّهضة وعشائر البصيراوية, كما يتحدث عن عشائر الحمايدة في العين البيضاء في منطقة الطفيلة .
ويذكر العبَّادي أن عشائر النَّهضة تضم عشائر :
.1 المواضية أو المطارفة (بني طريف), وتضم عشائر الطرفة واللصاصمة والضرابعة والفتينات والخطاطبة والرشيدات والخمايسة.
.2 الدعاجنة , وتضم عشائر الشقور والحمادين والرواحنة والعمارين والتلاهين والغوين .
أما عشائر البصيراوية فهي تضم عشائر العميريين والشقاحين والعوابدة والليمون والمعاقبة والبديرات والحسنات .
وينسب العبَّادي إلى العقيد المتقاعد حمود القطامين رئيس بلدية العين البيضاء سابقاً (الطفيلة) قوله إن جميع عشائر العين البيضاء تنتمي إلى عشائر بني حميدة ويلتقون مع حمايدة مادبا والكرك في قرابة أبناء العمومة, ويتألف حمايدة العين البيضاء (الطفيلة) من العشائر التالية :
.1 السوالقة في صنفحة .
.2 المحاسنة في أرويم وعابل .
.3 العمور في النمتة والعين البيضاء .
.4 الشتيات في السلع والعين البيضاء .
كما يذكر من عشائر الحمايدة في العين البيضاء عشائر :
.1 العمور , ويتألفون من القطامين (ومنهم الضروس والمراحلة), ومن الشباطات وهم يلتقون في الأصل مع القطامين ومع الحمران ومع أبو دي .
.2 الشتيات , ويتألفون من البداينة والقرارعة والعمريين والفقراء والهواملة والصقور (ومنهم الوزير محمد الصقور) والحساسنة والعيايدة والعوابدة . ويذكر كتاب(السياسة والتغير في الكرك - الأردن)لمؤلفه بيتر جوبسر والذي ترجمه الدكتور خالد الكركي وراجعه الدكتور محمد عدنان البخيت العبَّادي أنَّ مجالية الكرك تحالفوا مع حمايدة الكرك في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي ومع قبيلة بني صخر القادمة حديثاً من الحجاز في مواجهة نفوذ عشائر العمرو في منطقة الكرك , وبعد أن تمكنوا من تحقيق هدفهم حرَّضوا أهالي الكرك على حمايدة الكرك فاضطروهم للارتحال إلى البلقاء ولكن بني حميدة بقوا على قوَّتهم .
وُيعزِّز كتابُ (الطفيلة - الإنسان والتاريخ) لمؤلفه الباحث فوزي الخطبا الروايةَ التي تنسبُ عشيرة الصقور التي ينتمي إليها الوزير محمد الصقور إلى فرع الشتيات من عشائر حمايدة الطفيلة .
ويورد كتاب(قاموس العشائر في الأردن وفلسطين)لمؤلفه الباحث حنا عمّاري اسم عشيرة فلسطينية تحمل اسم الصقور في قرية حمامة القريبة من غزة , ولكنه لا يذكر إن كانت ترتبط بصلات قرابة مع صقور حمايدة الطفيلة أم لا .
ويشير المؤرخ مصطفى مراد الدبَّاغ في الجزء الأول من القسم الثاني من كتابه(بلادنا فلسطين) إلى أن حمولة البريمات في بلدة بني سهيلة القريبة من خان يونس تعود بجذورها إلى قبيلة بني حميدة في الأردن , كما يشير إلى أن حمايدة الطفيلة هم من أفخاذ قبيلة بني حميدة التي تنحدر من هلبا سويد من جذام , كما يشير إلى وجود عشيرة تحمل إسم الصقور في بلدة حمامة الواقعة إلى الشمال الشرقي من غزة , ولكنه لم يذكر إن كان لها علاقة قُربى بعشيرة الصقور من حمايدة الطفيلة أم لا .
ويُرجِّح الدبَّاغ في الجزء الرابع من القسم الثاني من كتابه الرواية التي تردُّ الحمايدة إلى قبيلة جذام وأنهم نزلوا الكرك ثم ارتحل قسم منهم إلى مادبا في البلقاء .
ويشير الدبَّاغ في الجزء الثاني من القسم الثاني من كتابه إلى أن حمولة أبو القواريق في بلدة عورتا القريبة من نابلس تعود بجذورها إلى قبيلة بني حميدة من جذام القحطانية .
ويذكر الدبَّاغ في الجزء الثالث من القسم الثاني من كتابه أن نابليون أثناء غزوه لفلسطين في عام 1799م بعث بكتيبةٍ من جيشه بقيادة دوماس في دوريةٍ في الوديان والتلال المجاورة لبلدة عزون القريبة من قلقيلية فتصدى لها شباب عزون وتمكن عابد الشبيطي من عشيرة شبيطة من إصابة الضابط الفرنسي دوماس برصاصة قاتلة, وعشيرة شبيط تعود بجذورها إلى عشيرة الشباطات من قبيلة بني حميدة في شرقي الأردن.
ويورد كتابُ (معجم العشائر الفلسطينية) لمؤلفه الباحث محمد محمد حسن شرّاب أسماء خمس عشائر تحمل إسم الصقور في قضاء بيسان وعرّابة وقضاء الناصرة وحمامة وغور بيسان , ولكنه لا يتطرق إلى وجود أو عدم وجود علاقة قرابة لهذه العشائر مع صقور حمايدة الطفيلة .
ويشير الدبَّاغ في الجزء الخامس من القسم الثاني من كتابه (بلادنا فلسطين إلى أن بعض سكان صوريف في شمال الخليل ينحدرون من حمايدة الطفيلة . ويتحدَّث الأديبُ المؤرخُ روكس بن زائد العُزيزي في الجزء الرابع من كتابه (معلمة للتراث الأردني) عن عشيرة تحمل إسم حمايدة ابصيرى نسبة إلى قرية بصيرى (تصغير بصرى) ويتوزعون على ثلاث فرق هي أبو اركاب والدَّهيات والليون ويتبعون لحمايدة الكرك . رواية: عشائر بني حميده تنحدر من قبيلة هلبا سويد من قبيلة جذام
عشيرة العزيزات المسيحية دخلت في حماية الشيخ أبو ربيحة شيخ الحمايدة
بنو حميدة ارتحلوا إلى شرقي الأردن من وادي السياح في شمال الحجاز
بنو حميدة شاركوا في التمرُّد ضد الأتراك في عام 1887م, وفي عام 1910م, والسفَّاح جمال باشا اعدم شيخ حمايدة الكرك منصور بن طريف



مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات