التمثيل العشائري والعائلي في الحكومات الأردنية - تتمة عشيرة المجالية ( آل المجالي )

تم نشره الأحد 24 كانون الثّاني / يناير 2010 04:48 مساءً
التمثيل العشائري والعائلي في الحكومات الأردنية - تتمة عشيرة المجالية ( آل المجالي )
الكاتب زياد ابو غنيمة

ذكرت في الحلقة السابقة أن الباحثين في جذور عشيرة المجالية الكركية ( آل المجالي ) يوردون روايتين مختلفتين عن جذور المجالية  ، رواية تردُّ المجالية  إلى الصحابي الجليل تميم بن أوس الداري اللخمي ( قبيلة لخم القحطانية ) وتجمعهم هذه الرواية في نفس الجذور مع عشيرة التميمية ( آل التميمي ) في الخليل ، وأحيانا مع عشيرة المعايطة وعشيرة البيايضة في الكرك ، ورواية ثانية تردُّهم إلى تميمُ بن مُر بن أد بن طابخة بن إلياس بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان جد العرب العدنانية ، وهناك رواية ينفرد بإيرادها الجزء الخامس من كتاب ( موسوعة قبائل العرب ) لمؤلفه الباحث عبد الحكيم الوائلي وهي رواية مختلفة تذكر أن ( المجالي ) أصلهم من مدينة الخليل بفلسطين ، وهم من الحويطات ، من بني هاشم من قريش ، من العدنانية بوادي الحسا وجنوبه الغربي ومنهم : اليوسف والسليمان ، ويتألف فرع اليوسف من أولاد محمد ،  وأولاد سالم ، وأولاد مزعل ، وأولاد خليل ، وأولاد أحمد ، والقواسمة، والجبور ، والسحاقات ، أما فرع مجالي السليمان فيتألف من المصطفى والداود وقوم الجد ، ويورد الوائلي اسم عشيرة في اليمن تحمل إسم المجالي ويذكر أنها من بني قيس في تهامة باليمن في مدينة الطور ، وأرجو أن أوضح إلى أن دوري ينحصر في إيراد الرويات كما وردت في المراجع المتوفرة لدي دون أن أخوض في ترجيح رواية على أخرى .

 وأستكمل في هذه الحلقة الحديث عن جذور عشيرة المجالية ( آل المجالي ) حيث يُعزز الأديب المؤرِّخ روكس بن زائد العُـزيزي في الجزء الرابع من كتابه ( معلمة للتراث الأردني ) الرواية التي تردُّ المجالية (آل المجالي) إلى الصحابي الجليل تميم بن أوس الداري ويذكر أنهم جلوا عن الخليل في منتصف القرن السابع عشر الميلادي بزعامة جلال بن شديد وأقاموا في الكرك ، ويذكر العُـزيزي أن أول من أطلق إسم المجالية عليهم هو الأرشمندريت بولس سلمان ( المطران لاحقاً ) في كتابه ( خمسة أعوام في شرقي الأردن ) ، ثم تبعه في إطلاق إسم المجالية فريدريك . ج . بيك في كتابه ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها ) الذي ترجمه الوزير السابق بهاء الدين طوقان ، ويذكر العُـزيزي أن منطقة الكرك عندما قدم إليها المجالية من الخليل كانت تحت سيطرة فريقين قويين هما عشائر العمرو وعشائر الإمامية ، وأن مجد المجالية بدأ يظهر عندما تولى سالم حفيد جلال بن شديد زعامتهم ( شيختهم ) حيث استطاع بذكائه كما يذكر العُـزيزي أن يزرع هيبة المجالية في القلوب ، ويذكر العُـزيزي أن نخوة المجالية هي ( أخوات خضرا ) ، وأنهم يتوزَّعون على قسمين هما اليوسف والسليمان ، ويتفرَّع اليوسف إلى الفروع التالية : إعيال امحمد في الكرك والربّة ، إعيال سالم في الربّة ، إعيال خليل في الربّة ، إعيال أحمد في الربّة ، إعيال مزعل في الربة ، القواسمة نسبة إلى قاسم بن اسماعيل الشوفي في الربّة ، ألاجبور ( الجبور ) نسبة إلى جبر في الربّة ، الزحاقات (السحاقات) في الربّة ، أما السليمان من المجالية فيذكر العزيزي أنهم يتفرَّعون إلى الفروع التالية : فرع الداوود وكانوا يلفظونها قديماً الداهود ، ويتفرَّع عن الداود ثلاثة فروع هي الإبراهيم وإعيال سالم وإعيال موسى وإقامتهم في الياروت، وفرع قوم الجد ويتفرَّعون أيضاً إلى ثلاثة فروع هي أبو سيدة وكانوا يُـدعون السيّايده والغبون (الأغبون) والمعاسفة ويقيمون في مِـدِّين ( هكذا وردت ) ومرود ، وفرع المصطفى وهم فرعان هما إعيال خليل وإعيال سلامة ويقميون في القصر .

ويورد الدكتور أحمد عويدي العبَّـادي في الجزء الأول من كتابه ( سلسلة من هم البدو .؟ - العشائر الأردنية " الأرض والإنسان والتاريخ" ) على لسان الشيخ فـَـرَّاس دميثان المجالي الرواية التي تردُّ المجالية إلى قبيلة بني تميم من عدنان في نجد ، وتقول الرواية كما يوردها الدكتور العبَّـادي إن جدَّ المجالية هو الشاعر رميزان التميمي (نسبة إلى بني تميم) وإنه ارتحل من الحويزة في نجد إلى ريف بلاد مصر ، ثمَّ ارتحل بعض أحفاد رميزان من مصر إلى الخليل حيث تولـَّـى بعضهم خدمة مقام سيدنا ابراهيم عليه الصلاة والسلام والإشراف على وقف الصحابي الجليل تميم بن أوس الداري اللخمي ، وبسبب عملية الإشراف على وقف الصحابي تميم الداري اختلط الأمر على البعض فنسبوا أعقاب أحفاد رميزان الذين قدموا إلى الخليل من نجد مروراً بمصر إلى الصحابي الجليل تميم بن أوس الداري ، وتمضي الرواية فتذكر أن أحد أبناء أحد أحفاد رميزان واسمه جلال بن شديد بن رميزان ارتحل من الخليل إلى الكرك حيث تشكـَّـلت من أعقابه عشيرة المجالية الكركية ، ويذكر العبّادي أن شجرة المجالية التي بحوزة الشيخ فـَـرَّاس دميثان المجالي تشير إلى أن الاسم الكامل لجدِّ مجالية الكرك هو جلال بن شديد بن محمد شريف بن أحمد بن رميزان بن عيد بن جميل .

ويذكر الضابط البريطاني فريدريك . ج . بيك في كتابه ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها ) الذي ترجمه الوزير بهاء الدين طوقان أن جلال بن شديد هجر في منتصف القرن السابع عشر الميلادي مدينة الخليل وسكن في الكرك فكان لهجرته هذه نتائج عظمى لأنه وضع الحجر الأساسي لقبيلة قوية في الكرك عرفت فيما بعد بالمجالي /المجالية ولعبت دورا هاما في تاريخ هذه البلاد  ، ويذكر فريدريك أن منطقة الكرك عندما قدم إليها جلال بن شديد كان يتنازع زعامتها الإمامية والعمرو ، ويذكر فريدريك أن سالم بن أحمد بن جلال بن شديد هو المؤسِّـس الحقيقي لمجد قبيلة المجالية ونفوذها ، ويذكر فريدريك أن المجالية يقولون  ( يستعمل كلمة يزعمون )  إنهم من أبناء تميم الداري وإنهم خرجوا من الخليل إلى الكرك .

 ويذكر كتاب ( الصفوة - جوهرة الأنساب – الاردن ) لمؤلفه المحامي طلال بن الشيخ حسين البطاينة أن المجالية من أكبر عشائر الكرك ومساكنهم في القصر والياروت والربة ومدين ومرود ، ويذكر أن جدهم جلال بن شديد قدم من الخليل بفلسطين واستوطن منطقة الكرك وكان يطلق عليهم إسم التميمية  ، وخلال وجودهم في الكرك قاموا بثورة ضد الاتراك في عهد السلطان سليمان القانوني فسيـَّـر جيشا أخمد ثورتهم وأجلاهم عن الكرك فعادوا إلى أقاربهم التميمية في الخليل ، وعندما عادوا بعد مدة إلى الكرك قال الناس عاد المجلي ومن ثم تحوَّلت مع مع النطق إلى المجالي ، ويورد البطانية الرواية التي تردُّ المجالية إلى الصحابي الجليل تميم بن أوس الداري اللخمي ويذكر أنهم يلتقون في هذا النسب مع ال التميمي في الخليل ومع آل التميمي في قرية هام القريبة من إربد ومع المعايطة والبيايضة في الكرك ، وتجدر الإشارة إلى أن روايات أخرى تنسب المجالية والمعايطة والبطاينة إلى بني تميم النجدية العدنانية .

ويورد كتاب ( السياسة والتغيُّـر في الكرك – الأردن ) لمؤلفه بيتر جوبسر الذي ترجمه الأستاذ الدكتور خالد الكركي وراجعه الأستاذ الدكتور محمد عدنان البخيت الرواية التي تقول إن عشيرة قوية في الكرك ( يُـسمِّـيها التميمية ) ثارت ضد الحكم العثماني بعيد وقت من وفاة السلطان سليمان القانوني  (1520-1566م) ، وينقل جوبسر عن كتاب ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها ) لمؤلفه فريدريك . ج . بيك الرواية التي تقول إن والي دمشق العثماني أوعز للشيخ يوسف النمر الشوربجي الذي كان متنفذاً في منطقة نابلس أن يعالج ثورة التميمية في الكرك ( أواخر عهد السلطان سليمان القانوني ) فقاد يوسف النمر قوة عسكرية ضد التميمية قتل فيها العديد منهم ولجأ الناجون منهم إلى أقربائهم التميمة في الخليل ، ويذكر جوبسر في كتابه ( السياسة والتغيُّـر في الكرك – الأردن ) أن المجالية قدموا  في الأصل إلى الكرك من الخليل بقصد التجارة ، ثم تملكوا في السنوات اللاحقة بعض الأراضي وازداد عددهم باستقدام أقاربهم من الخليل  .

ويذكر كتاب ( قاموس العشائر في الأردن وفلسطين ) لمؤلفه الباحث حنا عمّاري أن المجالية / آل المجالي هم من عشائر الأردن وينتسبون إلى الصحابي الجليل تميم بن أوس الداري الذي ينتهي نسبه إلى بطن من بطون قبيلة لخم من كهلان من قحطان جد العرب القحطانية ، ويذكر عمّاري أن أصل المجالية من الخليل بفلسطين وأنهم كانوا يُعرفون بالتميمية ، وكانوا قد جلو عن الكرك وعادوا إلى الخليل ثم رجعوا من الخليل إلى الكرك فسُـمُّـوا بالمجالي ، ويذكر أن جدَّهم هو جلال بن شديد الخليلي ، وتقسم عشيرة المجالي إلى فخذين هما مجالي اليوسف ومجالي السليمان ، ويذكر عمّاري أن مجالي اليوسف يتألفون من اعيال محمد في الكرك والربّة ، واعيال سالم واعيال مزعل واعيال أحمد والقواسمة والجبور والسحاقات (الزحاقات) في الربّة ،  أما مجالي السليمان فيتألفون من المصطفى وهم (عيال سلامة وعيال خليل في القصر) ، والداود وهم (عيال موسى وعيال سالم الإبراهيم في الياروت) ، وقوم الجد وهم الغبون والمعاسفة وأبو سيدة في مِـدِّين ومرود ، وقوم الجبور في جدعا التي أصبح اسمها شيحان .

ويذكر كتاب ( العشائر الأردنية والفلسطينية ووشائج القربى بينها ) لمؤلفه الشيخ أحمد أبو خوصة أن جدَّ المجالية هو شديد الخليلي الذي يعود بنسبه إلى الصحابي الجليل تميم ابن أوس الداري الذي كان يسكن مع عشيرته ديرة الخليل قبل ظهور الإسلام والذي ينتهي نسبه إلى أحد بطون قبيلة لخم التي كانت تسكن في جنوبي بلاد الشام ، ويورد الكتاب الرواية التي تقول إن قسماً من عشيرة التميمية (نسبة إلى الصحابي تميم الداري) ارتحل من الخليل إلى الكرك وعاشوا هناك وكانوا يُعرفون باسم التمييمة ، وفي أواخر عهد السلطان العثماني سليمان القانوني (حوالي 1566م) قام تميمية الكرك بثورة ضد الأتراك العثمانيين فأرسلت إليهم الدولة العثمانية جيشاً بقيادة متسلم نابلس (حاكم نابلس) يوسف النمر الشوربجي فأخمد ثورة تميمية الكرك فلجأ العديد منهم إلى أقربائهم في الخليل فقالت عنهم العشائر الكركية إن التميمية جلوا إلى مدينة الخليل التي مكثوا فيها حوالي سبعين عاما عادوا بعدها إلى الكرك بزعامة جلال بن شديد الخليلي في حوال العام 1640م ، فقيل حينئذ " عادوا أو رجعوا المجالي " أي عاد ورجع  الذين كانوا قد جلوا في عهد سابق ، فغلب اسم المجالي أو المجالية عليهم من ذلك الحين .

ويورد المؤرِّخ مصطفى مراد الدبَّاغ في الجزء الأول من القسم الثاني من كتابه ( بلادنا فلسطين ) الرواية التي تقول إن (مجلي) أو جلال بن شداد التميمي اللخمي قدم من الخليل إلى الكرك بعد حوالي مئة وثلاثين عاماً من وقوع بلاد الشام التي كانت شرقي الأردن ومنها الكرك تشكـِّـل مع فلسطين جناحها الجنوبي عندما دخلت الجيوش العثمانية بزعامة السلطان سليم بلاد الشام عام 1516 م وانتصرت على جيش دولة المماليك بقيادة قانصوه الغوري في معركة مرج دابق بالقرب من حلب بسوريا فأصبحت تحت حكم الدولة العثمانية ، ومن أعقاب (مجلي) أو جلال بن شداد التميمي اللخمي تشكـَّـلت عشيرة المجالية ، ويذكر الدبّاغ أن المجالية الذين قدموا من الخليل في عام 1050هـ- 1640م يعودون بنسبهم إلى الصحابي الجليل تميم بن أوس الداري المدفون في بيت جبرين بفلسطين .          

( يتبع في الحلقة القادمة بإذن الله )

 هزاع المجالي مع عدد من وزرائه


نصوح المجالي وفضل الدلقموني في حفل رسمي 

عبد الوهاب المجالي مع عدد من الوزراء في أحتفال ديني في المسجد الحسيني 

 حابس المجالي مع الملك الراحل الحسين والأمير الحسن والرئيس وصفي التل

 ا عبد السلام المجالي مع وزراء أردنيين ومسؤولين في منظمة التحرير الفلسطينية في مؤتمر مدريد

 هزاع المجالي ووصفي التل مع الملك الراحل الحسين

 

تحذير : ( لا يُسمح بإعادة نشر حلقات هذه الدراسة أو أي جزء منها أو تخزينها في نطاق إستعادة المعلومات أو نقلها بأي شكل من الأشكال دون إذن خطـِّـي ٍ مسبق ٍ من معدِّ الدراسة )

تنويه ... ورجاء

- أما التنويه: فإن هذه الدراسة التي استغرقني تحضيرها عدَّة سنواتٍ هي حصيلة جهد فردي غير معصوم عن الخطأ أو النسيان ...

- وأما الرجاء: فأرجو من كل من يجد في هذه الدراسة خطأً أو نقصاً في معلومة أن يعذرني وأن يتلطَّف بتصويب الخطأ أو بإكمال المعلومة الناقصة، أو بإضافة معلومة جديدة .

لتصويباتكم.. وتعقيباتكم.. وإضافاتكم..
تلفاكس 4206999
البريد الإلكتروني
Ziad_1937@yahoo.com
info@almadenahnews.com
  ص ب 927666  الرمز البريدي 11190

الكاتب زياد ابو غنيمة


مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات