الوزراء من عشائر الموالي آل الحياري / الحيارات ( السلط )

تم نشره الثلاثاء 17 آب / أغسطس 2010 10:14 صباحاً
الوزراء من عشائر الموالي آل الحياري / الحيارات  ( السلط )

المدينة نيوز - • آل طوقان، آل الريماوي، الحيارات يلتقون في جذورهم مع آل الفضل بن ربيعة من عشيرة الجرَّاح من قبيلة طيء من العرب القحطانية .
• جدُّ الحيارات " حـِـيَـار "  كان أميراً على العرب في عام 752هـ .
• الحيارات انتقلوا من صمد وإيدون إلى السلط في القرن الثامن عشر الميلادي.

*************
علي الحياري
شغل الفريق علي الحياري منصب وزير الدفاع في حكومة الرئيس بهجت التلهوني المشكَّلة في 19/4/1970م .

نسب عشيرة الحيارات (آل الحياري)
يذكر المؤرِّخ مصطفى مراد الدبَّاغ في كتابه  ( القبائل العربية وسلائلها في بلادنا فلسطين )  أن عشيرة الحيارات تنحدر من نسل الفضل بن ربيعة من العرب القحطانية وأنهم يلتقون في هذا النسب مع آل الريماوي في بيت ريما بفلسطين ومع آل طوقان في نابلس ومع آل أبي ريشه في سوريا ومع آل العابد والفاعور وكعوش ( صفد ) بفلسطين .

(علي الحياري )

ويذكر كتاب  ( قاموس العشائر في الأردن وفلسطين ) لمؤلفه الباحث حنا عمَّـاري أن جد الحيارات هو " حـِـيَـار "( بكسر الحاء وفتح الباء )  وكان أميراً على العرب في عام 752 هـ ، ويشير إلى أنهم ارتحلوا إلى السلط في القرن الثامن عشر الميلادي من صمد وإيدون في شمال الأردن حيث كانوا يعرفون باسم " الدلاوه " ( أو ربما الدلالوه ) ، ويُعزِّز الكتاب الرواية التي تردُّ جذورهم إلى الفضل بن ربيعة ، ويشير عمَّاري إلى أن عشيرة " أبو دلو " من عشائر الأردن وهم فرع من عشيرة الحيارات السلطية وأنهم يتوزَّعون بين صمد وإيدون والصريح كما يشير إلى أن عشيرة الدلاوة من عشائر الأردن وأنهم فرع من عشيرة الحيارات السلطية وأنهم يتوزَّعون في صمد وإيدون والصريح ، ويذكر كتاب ( العشائر الأردنية والفلسطينية ووشائج القربى بينها ) لمؤلفه الباحث أحمد أبو خوصة أن عشيرة " الدلاوة " في صمد وإيدون هم أقارب لعشيرة الحيارات السلطية الذين ارتحلوا إلى السلط من صمد وإيدون ، وينقل أبو خوصة هذه الرواية من كتاب ( القبائل العربية وسلائلها في بلدنا فلسطين )  لمؤلفه المؤرِّخ مصطفى مراد الدبَّاغ ، ويورد كتاب ( عشائر شمالي الأردن ) لمؤلفه الدكتور محمود حسن فالح المهيدات رواية تشير إلى أن عشيرة أبو دلو أو الدلاوة هم أكراد قدموا مع جيش محمد الفاتح العثماني وأقاموا في سوريا وشمالي تركيا ثم نزحوا إلى السلط وسكن قسم منهم في صمد إحدى قرى إربد ، ويسكن قسم آخر منهم في الصريح وإيدون ، ويذكر المهيدات أن عشيرة أبو دلو (الدلاوة) يعودون بنسبهم إلى عشيرة الحيارات السلطية ، وتحتاج الرواية التي تنسب الدلاوة (أبو دلو) إلى أصول كردية إلى تمحيص حيث تشير الرواية إلى أن أجداد الدلاوة (أبو دلو) الأكراد قدموا مع جيوش محمد الفاتح العثماني إلى سوريا ثم انتقلوا إلى السلط وصمد وإيدون والصريح ، فالمعروف تاريخياً أن السلطان محمد الفاتح لم يبعث بجيوشه إلى المنطقة العربية ولكنه بعث بعد أن فتح الله عز وجل على يدي جيشه القسطنطينية وفداً وصل إلى القاهرة في 23/شوال/856 هـ- 27/10/1453م يبشر سلطان المماليك الشراكسة إينال شاه ببشرى استيلاء المسلمين على القسطنطينية ، أما السلطان الذي بعث بجيوشه إلى بلاد الشام ثم مصر فقد كان السلطان سليم الأول الملقب ب " ياووز" الذي تمكن من السيطرة على بلاد الشام بعد انتصاره في معركة مرج دابق على السلطان المملوكي قانصوه الغوري الذي قتل في المعركة التي جرت في 25/رجب/922هـ 24/8/1816م، ثم أكمل السيطرة على مصر بعد انتصاره على المماليك في المعركة التي جرت في 8/محرم/923هـ- 31/1/1518م.
ويُعزِّز الأديب المؤرِّخ روكس بن زائد العزيزي في الجزء الرابع من كتابه ( معلمة للتراث الأردني ) الرواية التي تربط بصلات القرابة بين عشيرة الحيارات السلطية وبين عشيرة الدلاوة (أبو دلو) في صمد وإيدون.
ويُعزِّز فردريك . ج . بيك في كتابه ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها )  الرواية التي تقول إن الحيارات ارتحلوا إلى السلط من صمد وإيدون قبل حوالي (200) عام ، ويذكر ان قسما منهم لا يزال في صمد وإيدون ويعرفون باسم الدلاوة  ، ويشير إلى أ ن عشيرة الحيارات تتوزَّع على ثلاثة فرق هي : العبدلات ويتبعون عشيرتي العربيات والدبابسة ،  والعواطلة والفوارسة ويتبعون الحياصات ،  ولم يفسر فريدريك . ج . بيك كيف تكون هذه العشائر فرق من الحيارات ثمَّ يذكر أنهم يتبعون إلى عشائر أخرى ..؟
ويُعزِّز الأديب المؤرِّخ روكس بن زائد العـُـزيزي الرواية التي تنسب الحيارات الى آل الفضل  ولكنه لا يجزم إلى أي من عشائر الفضل ينسب الحيارات ، عشائر الفضل من عشائر الشام ، أم عشائر الفضل من المحميات التسع ، أم عشائر الفضل بن ربيعة من طيء من العرب القحطانية .؟ ، ويميل العـُـزيزي إلى الرواية التي تنسبهم إلى عشائر الفضل من عشائر الشام معللاً ميله إ لى ارتحالهم من صمد وإيدون وهما من منطقة شمال الأردن التي تــُعدُّ من بلاد الشام .
ويذكر المؤرِّخ مصطفى مراد الدبَّاغ في الجزء الثاني من القسم الثاني من كتابه المرجعي ( بلادنا فلسطين ) عن أحد أمراء الحياريين ( آل الحياري ) مدلج بن ظاهر الحياري الذي كان أميراً على عرب الشام  أنه كان ذا قوة وبطش وكان يمسك الدرهم من الفضة بإصبعيه ويفركه فيذهب نقشه ، وكان يفتت الحنطة بين أصابعه ، وتوفي في عام 945 هـ في إحدى قرى حماة بسوريا والأرجح أنها قرية "سلميِّة" ، ويذكر المؤرِّخ الدبَّاغ في الجزء الرابع من القسم الثاني من كتابه ( بلادنا فلسطين ) أن الأمير مهنا من آل الفضل بن ربيعة من طيء من كهلان اشترك في معركة عين جالوت في عام 658هـ ، ونظراً لشجاعته في المعركة أقطعه الملك المظفر قطز قائد الجيوش الإسلامية التي خاضت معركة عين جالوت قرية "سلميِّة" وخلفه في زعامتها ابنه عيسى وأعقابهما ، ومع مرور الزمن تغير اسم آل عيسى بن مهنا في القرن التاسع الهجري فأصبحوا يعرفون باسم آل الحياري نسبة إلى أحد أجدادهم حـِـيَـار ، ثمَّ دعوا في القرن العاشر الهجري بآل أبي ريشه .
اعداد : زياد ابو غنيمة
***********
لتصويباتكم.. وتعقيباتكم.. وإضافاتكم..
تلفاكس 4206999
البريد الإلكتروني Ziad_1937@yahoo.com
  ص ب 927666  الرمز البريدي 11190

*****************
تحذير : ( لا يُسمح بإعادة نشر حلقات هذه الدراسة أو أي جزء منها أو تخزينها في نطاق إستعادة المعلومات أو نقلها بأي شكل من الأشكال دون إذن خطـِّـي ٍ مسبق ٍ من معدِّ الدراسة )
تنويه ... ورجاء

• أما التنويه: فإن هذه الدراسة التي استغرقني تحضيرها عدَّة سنواتٍ هي حصيلة جهد فردي غير معصوم عن الخطأ أو النسيان ...

• وأما الرجاء: فأرجو من كل من يجد في هذه الدراسة خطأً أو نقصاً في معلومة أن يعذرني وأن يتلطَّف بتصويب الخطأ أو بإكمال المعلومة الناقصة، أو بإضافة معلومة جديدة .


************

 

 


 


 

 

الوزراء من عشائر الموالي
آل الحياري / الحيارات  ( السلط )

• آل طوقان، آل الريماوي، الحيارات يلتقون في جذورهم مع آل الفضل بن ربيعة من عشيرة الجرَّاح من قبيلة طيء من العرب القحطانية .
• جدُّ الحيارات " حـِـيَـار "  كان أميراً على العرب في عام 752هـ .
• الحيارات انتقلوا من صمد وإيدون إلى السلط في القرن الثامن عشر الميلادي.

*************
علي الحياري
شغل الفريق علي الحياري منصب وزير الدفاع في حكومة الرئيس بهجت التلهوني المشكَّلة في 19/4/1970م .

نسب عشيرة الحيارات (آل الحياري)
يذكر المؤرِّخ مصطفى مراد الدبَّاغ في كتابه  ( القبائل العربية وسلائلها في بلادنا فلسطين )  أن عشيرة الحيارات تنحدر من نسل الفضل بن ربيعة من العرب القحطانية وأنهم يلتقون في هذا النسب مع آل الريماوي في بيت ريما بفلسطين ومع آل طوقان في نابلس ومع آل أبي ريشه في سوريا ومع آل العابد والفاعور وكعوش ( صفد ) بفلسطين .
ويذكر كتاب  ( قاموس العشائر في الأردن وفلسطين ) لمؤلفه الباحث حنا عمَّـاري أن جد الحيارات هو " حـِـيَـار "( بكسر الحاء وفتح الباء )  وكان أميراً على العرب في عام 752 هـ ، ويشير إلى أنهم ارتحلوا إلى السلط في القرن الثامن عشر الميلادي من صمد وإيدون في شمال الأردن حيث كانوا يعرفون باسم " الدلاوه " ( أو ربما الدلالوه ) ، ويُعزِّز الكتاب الرواية التي تردُّ جذورهم إلى الفضل بن ربيعة ، ويشير عمَّاري إلى أن عشيرة " أبو دلو " من عشائر الأردن وهم فرع من عشيرة الحيارات السلطية وأنهم يتوزَّعون بين صمد وإيدون والصريح كما يشير إلى أن عشيرة الدلاوة من عشائر الأردن وأنهم فرع من عشيرة الحيارات السلطية وأنهم يتوزَّعون في صمد وإيدون والصريح ، ويذكر كتاب ( العشائر الأردنية والفلسطينية ووشائج القربى بينها ) لمؤلفه الباحث أحمد أبو خوصة أن عشيرة " الدلاوة " في صمد وإيدون هم أقارب لعشيرة الحيارات السلطية الذين ارتحلوا إلى السلط من صمد وإيدون ، وينقل أبو خوصة هذه الرواية من كتاب ( القبائل العربية وسلائلها في بلدنا فلسطين )  لمؤلفه المؤرِّخ مصطفى مراد الدبَّاغ ، ويورد كتاب ( عشائر شمالي الأردن ) لمؤلفه الدكتور محمود حسن فالح المهيدات رواية تشير إلى أن عشيرة أبو دلو أو الدلاوة هم أكراد قدموا مع جيش محمد الفاتح العثماني وأقاموا في سوريا وشمالي تركيا ثم نزحوا إلى السلط وسكن قسم منهم في صمد إحدى قرى إربد ، ويسكن قسم آخر منهم في الصريح وإيدون ، ويذكر المهيدات أن عشيرة أبو دلو (الدلاوة) يعودون بنسبهم إلى عشيرة الحيارات السلطية ، وتحتاج الرواية التي تنسب الدلاوة (أبو دلو) إلى أصول كردية إلى تمحيص حيث تشير الرواية إلى أن أجداد الدلاوة (أبو دلو) الأكراد قدموا مع جيوش محمد الفاتح العثماني إلى سوريا ثم انتقلوا إلى السلط وصمد وإيدون والصريح ، فالمعروف تاريخياً أن السلطان محمد الفاتح لم يبعث بجيوشه إلى المنطقة العربية ولكنه بعث بعد أن فتح الله عز وجل على يدي جيشه القسطنطينية وفداً وصل إلى القاهرة في 23/شوال/856 هـ- 27/10/1453م يبشر سلطان المماليك الشراكسة إينال شاه ببشرى استيلاء المسلمين على القسطنطينية ، أما السلطان الذي بعث بجيوشه إلى بلاد الشام ثم مصر فقد كان السلطان سليم الأول الملقب ب " ياووز" الذي تمكن من السيطرة على بلاد الشام بعد انتصاره في معركة مرج دابق على السلطان المملوكي قانصوه الغوري الذي قتل في المعركة التي جرت في 25/رجب/922هـ 24/8/1816م، ثم أكمل السيطرة على مصر بعد انتصاره على المماليك في المعركة التي جرت في 8/محرم/923هـ- 31/1/1518م.
ويُعزِّز الأديب المؤرِّخ روكس بن زائد العزيزي في الجزء الرابع من كتابه ( معلمة للتراث الأردني ) الرواية التي تربط بصلات القرابة بين عشيرة الحيارات السلطية وبين عشيرة الدلاوة (أبو دلو) في صمد وإيدون.
ويُعزِّز فردريك . ج . بيك في كتابه ( تاريخ شرقي الأردن وقبائلها )  الرواية التي تقول إن الحيارات ارتحلوا إلى السلط من صمد وإيدون قبل حوالي (200) عام ، ويذكر ان قسما منهم لا يزال في صمد وإيدون ويعرفون باسم الدلاوة  ، ويشير إلى أ ن عشيرة الحيارات تتوزَّع على ثلاثة فرق هي : العبدلات ويتبعون عشيرتي العربيات والدبابسة ،  والعواطلة والفوارسة ويتبعون الحياصات ،  ولم يفسر فريدريك . ج . بيك كيف تكون هذه العشائر فرق من الحيارات ثمَّ يذكر أنهم يتبعون إلى عشائر أخرى ..؟
ويُعزِّز الأديب المؤرِّخ روكس بن زائد العـُـزيزي الرواية التي تنسب الحيارات الى آل الفضل  ولكنه لا يجزم إلى أي من عشائر الفضل ينسب الحيارات ، عشائر الفضل من عشائر الشام ، أم عشائر الفضل من المحميات التسع ، أم عشائر الفضل بن ربيعة من طيء من العرب القحطانية .؟ ، ويميل العـُـزيزي إلى الرواية التي تنسبهم إلى عشائر الفضل من عشائر الشام معللاً ميله إ لى ارتحالهم من صمد وإيدون وهما من منطقة شمال الأردن التي تــُعدُّ من بلاد الشام .
ويذكر المؤرِّخ مصطفى مراد الدبَّاغ في الجزء الثاني من القسم الثاني من كتابه المرجعي ( بلادنا فلسطين ) عن أحد أمراء الحياريين ( آل الحياري ) مدلج بن ظاهر الحياري الذي كان أميراً على عرب الشام  أنه كان ذا قوة وبطش وكان يمسك الدرهم من الفضة بإصبعيه ويفركه فيذهب نقشه ، وكان يفتت الحنطة بين أصابعه ، وتوفي في عام 945 هـ في إحدى قرى حماة بسوريا والأرجح أنها قرية "سلميِّة" ، ويذكر المؤرِّخ الدبَّاغ في الجزء الرابع من القسم الثاني من كتابه ( بلادنا فلسطين ) أن الأمير مهنا من آل الفضل بن ربيعة من طيء من كهلان اشترك في معركة عين جالوت في عام 658هـ ، ونظراً لشجاعته في المعركة أقطعه الملك المظفر قطز قائد الجيوش الإسلامية التي خاضت معركة عين جالوت قرية "سلميِّة" وخلفه في زعامتها ابنه عيسى وأعقابهما ، ومع مرور الزمن تغير اسم آل عيسى بن مهنا في القرن التاسع الهجري فأصبحوا يعرفون باسم آل الحياري نسبة إلى أحد أجدادهم حـِـيَـار ، ثمَّ دعوا في القرن العاشر الهجري بآل أبي ريشه .
اعداد : زياد ابو غنيمة
***********
لتصويباتكم.. وتعقيباتكم.. وإضافاتكم..
تلفاكس 4206999
البريد الإلكتروني Ziad_1937@yahoo.com
  ص ب 927666  الرمز البريدي 11190

*****************
تحذير : ( لا يُسمح بإعادة نشر حلقات هذه الدراسة أو أي جزء منها أو تخزينها في نطاق إستعادة المعلومات أو نقلها بأي شكل من الأشكال دون إذن خطـِّـي ٍ مسبق ٍ من معدِّ الدراسة )
تنويه ... ورجاء

• أما التنويه: فإن هذه الدراسة التي استغرقني تحضيرها عدَّة سنواتٍ هي حصيلة جهد فردي غير معصوم عن الخطأ أو النسيان ...

• وأما الرجاء: فأرجو من كل من يجد في هذه الدراسة خطأً أو نقصاً في معلومة أن يعذرني وأن يتلطَّف بتصويب الخطأ أو بإكمال المعلومة الناقصة، أو بإضافة معلومة جديدة .


************

 

 


 


 

 
 

 



 

 




مواضيع ساخنة اخرى
الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية الإفتاء: حكم شراء الأضحية عن طريق البطاقات الائتمانية
" الصحة " :  97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم " الصحة " : 97 حالة “حصبة” سجلت منذ أيار لدى أشخاص لم يتلقوا المطعوم
الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع الملكة في يوم اللاجىء العالمي : دعونا نتأمل في معاناة الأمهات والرضع
3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار 3341طن خضار وفواكه ترد للسوق المركزي الثلاثاء - اسعار
الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن الدهامشة : الداخلية وفرت كل التسهيلات لقدوم العراقيين للأردن
العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا العلاوين: التوسعة الرابعة ستمكن المصفاة من تكرير 120 ألف برميل نفط يوميا
" الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار " الائتمان العسكري " : تمويل طلبات بقيمة 13 مليون دينار
العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا العيسوي يفتتح وحدة غسيل كلى بالمركز الطبي العسكري بمأدبا
الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي الصحة: مخزون استراتيجي للأمصال المضادة للدغات الأفاعي
بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان بالاسماء : تنقلات واسعة في امانة عمان
عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي عضو في لجنة الاقتصاد النيابية: بطء شديد في تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي
إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن إخلاء طفل من غزة لاستكمال علاجه بالأردن
تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام تسجيل 14 إصابة بالملاريا جميعها إصابات وافدة منذ بداية العام
ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي ملك إسبانيا : الأردن هو حجر الرحى في الاستقرار الإقليمي
الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة الملك : حل الدولتين أساسي لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة
الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات الهواري يؤكد أهمية ضبط العدوى لتقليل مدة إقامة المرضى في المستشفيات